كيف حال أشواقك الرّوحيّة؟
بقَلَم ريك وارين.
»وَكَأَطْفَال مَوْلُودِينَ الآنَ، اشْتَهُوا اللَّبَنَ الْعَقْلِيَّ الْعَدِيمَ الْغِشِّ لِكَيْ تَنْمُوا بِهِ» (1 بُطرُس ٢: ٢).
هَلْ تَشتاق لله؟
يُمكنك أنْ تُحافِظ على أشواقك الرّوحيّة لله طوال حياتك. وفيما يَلي خَمسَة طُرُق لتُحافِظ على أشواقك الروحيّة.
1. ذكِّر نفسك بمقدار محبّة الله لك.
كُلّما فَهمت مقدار مَحبة الله لك، كُلّما ازدادت مَحبَّتك له. إذْ يَقول الكِتاب المُقَدّس: «وَأَنْتُمْ مُتَأَصِّلُونَ وَمُتَأَسِّسُونَ فِي الْمَحَبَّةِ، حَتَّى تَسْتَطِيعُوا أَنْ تُدْرِكُوا مَعَ جَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ، مَا هُوَ الْعَرْضُ وَالطُّولُ وَالْعُمْقُ وَالْعُلْوُ، وَتَعْرِفُوا مَحَبَّةَ الْمَسِيحِ الْفَائِقَةَ الْمَعْرِفَةِ، لِكَيْ تَمْتَلِئُوا إِلَى كُلِّ مِلْءِ اللهِ» (أفسس ٣: ١٨–١٩).
2. تَوقَّف عَن الشِّبَع بالوجبات السّريعة.
إنّك كائن روحيّ مَخلوق بفراغٍ روحيّ لا يَملأه إلّا الله وحده. لَنْ تَشبَع أبدًا عندما تُحاول ملء هذا الفراغ بشيء آخر غير الله؛ سواء بالمال أو النّجاح أو العاطفة أو المُمتلكات أو السُّلطة أو الجاه.
يَقول أمثال ١٥: ١٤، «قَلْبُ الْفَهِيمِ يَطْلُبُ مَعْرِفَةً، وَفَمُ الْجُهَّالِ يَرْعَى حَمَاقَةً.»
3. اجعل مَعرِفَة الله أولويّتك.
مَعرفَة الله تُسبّب السعادة. يَقول يَسوع: «لكِنِ اطْلُبُوا أَوَّلاً مَلَكُوتَ اللهِ وَبِرَّهُ، وَهذِهِ كُلُّهَا تُزَادُ لَكُمْ» (مَتّى ٦: ٣٣).
4. اِلْهَج في الكَلِمة يوميًّا.
الكتاب المقدس غذاؤك الرّوحيّ. فوجبَة واحِدة في الأسبوع لَن تُبقيك بصحّة جَيّدة. وكذلك عليك أنْ تَتَغذّى يوميًّا على الكَلِمَة.
كَأَطْفَال مَوْلُودِينَ الآنَ، اشْتَهُوا اللَّبَنَ الْعَقْلِيَّ الْعَدِيمَ الْغِشِّ لِكَيْ تَنْمُوا بِهِ» (1 بُطرُس ٢: ٢).
5. شَرِكة المؤمِنين تؤثّر على أشواقك الإلهيّة.
طالما تَقضي معظم وقتك مع مَن يهتمون بالسياسة، سيتحوّل هذا إلى محور اهتمامك. وطالما تقضي وَقتك مَع مَن يَهتمون بالرياضة، فهذا ما ستَهتَمّ به.
انضَم إلى مَجموعَة صَغيرَة للمُسانَدَة؛ لأنّ ما تتحدث عنه مع الآخرين، هو ما تَشتاق إليه. يقول أمثال ٢: ٢٠: «حَتَّى تَسْلُكَ فِي طَرِيقِ الصَّالِحِينَ وَتَحْفَظَ سُبُلَ الصِّدِّيقِينَ.»
ماذا يعني أن تَشتاق إلى الله؟
كيف تُذَكِّر نَفسك أثناء اليوم بمَحبّة الله؟
ما الّذي تتَحدَّث عنه كَثيرًا مع أصدقائك؟ ومَع شَريك حياتك؟ وكيف تُشبِع حواراتك شَهيّتك الروحيّة؟
بقَلَم ريك وارين.
»وَكَأَطْفَال مَوْلُودِينَ الآنَ، اشْتَهُوا اللَّبَنَ الْعَقْلِيَّ الْعَدِيمَ الْغِشِّ لِكَيْ تَنْمُوا بِهِ» (1 بُطرُس ٢: ٢).
هَلْ تَشتاق لله؟
يُمكنك أنْ تُحافِظ على أشواقك الرّوحيّة لله طوال حياتك. وفيما يَلي خَمسَة طُرُق لتُحافِظ على أشواقك الروحيّة.
1. ذكِّر نفسك بمقدار محبّة الله لك.
كُلّما فَهمت مقدار مَحبة الله لك، كُلّما ازدادت مَحبَّتك له. إذْ يَقول الكِتاب المُقَدّس: «وَأَنْتُمْ مُتَأَصِّلُونَ وَمُتَأَسِّسُونَ فِي الْمَحَبَّةِ، حَتَّى تَسْتَطِيعُوا أَنْ تُدْرِكُوا مَعَ جَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ، مَا هُوَ الْعَرْضُ وَالطُّولُ وَالْعُمْقُ وَالْعُلْوُ، وَتَعْرِفُوا مَحَبَّةَ الْمَسِيحِ الْفَائِقَةَ الْمَعْرِفَةِ، لِكَيْ تَمْتَلِئُوا إِلَى كُلِّ مِلْءِ اللهِ» (أفسس ٣: ١٨–١٩).
2. تَوقَّف عَن الشِّبَع بالوجبات السّريعة.
إنّك كائن روحيّ مَخلوق بفراغٍ روحيّ لا يَملأه إلّا الله وحده. لَنْ تَشبَع أبدًا عندما تُحاول ملء هذا الفراغ بشيء آخر غير الله؛ سواء بالمال أو النّجاح أو العاطفة أو المُمتلكات أو السُّلطة أو الجاه.
يَقول أمثال ١٥: ١٤، «قَلْبُ الْفَهِيمِ يَطْلُبُ مَعْرِفَةً، وَفَمُ الْجُهَّالِ يَرْعَى حَمَاقَةً.»
3. اجعل مَعرِفَة الله أولويّتك.
مَعرفَة الله تُسبّب السعادة. يَقول يَسوع: «لكِنِ اطْلُبُوا أَوَّلاً مَلَكُوتَ اللهِ وَبِرَّهُ، وَهذِهِ كُلُّهَا تُزَادُ لَكُمْ» (مَتّى ٦: ٣٣).
4. اِلْهَج في الكَلِمة يوميًّا.
الكتاب المقدس غذاؤك الرّوحيّ. فوجبَة واحِدة في الأسبوع لَن تُبقيك بصحّة جَيّدة. وكذلك عليك أنْ تَتَغذّى يوميًّا على الكَلِمَة.
كَأَطْفَال مَوْلُودِينَ الآنَ، اشْتَهُوا اللَّبَنَ الْعَقْلِيَّ الْعَدِيمَ الْغِشِّ لِكَيْ تَنْمُوا بِهِ» (1 بُطرُس ٢: ٢).
5. شَرِكة المؤمِنين تؤثّر على أشواقك الإلهيّة.
طالما تَقضي معظم وقتك مع مَن يهتمون بالسياسة، سيتحوّل هذا إلى محور اهتمامك. وطالما تقضي وَقتك مَع مَن يَهتمون بالرياضة، فهذا ما ستَهتَمّ به.
انضَم إلى مَجموعَة صَغيرَة للمُسانَدَة؛ لأنّ ما تتحدث عنه مع الآخرين، هو ما تَشتاق إليه. يقول أمثال ٢: ٢٠: «حَتَّى تَسْلُكَ فِي طَرِيقِ الصَّالِحِينَ وَتَحْفَظَ سُبُلَ الصِّدِّيقِينَ.»
ماذا يعني أن تَشتاق إلى الله؟
كيف تُذَكِّر نَفسك أثناء اليوم بمَحبّة الله؟
ما الّذي تتَحدَّث عنه كَثيرًا مع أصدقائك؟ ومَع شَريك حياتك؟ وكيف تُشبِع حواراتك شَهيّتك الروحيّة؟