الحل الثالث
🌊 على شاطئ البحر ، حين سمع شعب إسرائيل بخروج جيش فرعون خلفهم ، لم يخطر على بالهم سوى احتمالان :-
(١) إما أن يقتلهم المصريون.
(٢) أو يستعبدونهم إلى مصر مرة أخرى.
◀ لكنهم فوجئوا بخيار ثالث ، هو شق البحر الأحمر إلى نصفين ليعبروا منه ❤
👑 حين عاد الابن الضال و قد أحزن قلب والده و بدَّد نصف ثروته ، كان يتوقع ردَ فعلٍ من إثنين :-
(١) إما أن يطرده والده .
(٢) أو فى أفضل الأحوال يَقبَله كأجير.
◀ لكنه فوجئ به يعيد إليه مكانته فيُلبِسه الحُلَّة الأولى و يمنحه ثقته بوضع الخاتم فى أصبعه .و حتى على المستوى المادى لم يبخل عليه بالعجل المُسَمَّن ❤
💠 حين رأى التلاميذ المولود أعمى ، خيَّروا المسيح بين إجابتين «مَنْ أَخْطَأَ:-
(١) هذَا.
(٢) أَمْ أَبَوَاهُ حَتَّى وُلِدَ أَعْمَى؟».
◀ لكنه أضاف إليهم إجابة ثالثة جديدة على أذهانهم هى : "لاَ هذَا أَخْطَأَ وَلاَأَبَوَاهُ .. لكِنْ لِتَظْهَرَ أَعْمَالُ اللهِ فِيهِ !" (يو9: 3-2) ❤
🍞🐠 حين تأخر الوقت و جاعت الجموع ، وضع التلاميذ أمام المسيح خيارين :
(١) إما أن يصرف الجمع "لِيَذْهَبُوا وَيَجِدُوا طَعَامًا" .
(٢) أو "لنَذْهَبَ وَنَبْتَاعَ طَعَامًا لِهذَا الشَّعْبِ كُلِّهِ" .
◀ لم يذهب هؤلاء ولا أولئك. فقد قدَّم لهم المسيح حلاً ثالثاً إذ أطعم الجميع من الخمسة خبزات و السمكتين حتى "أَكَلُوا وَشَبِعُوا جَمِيعًا" ! (لو9: 17) ❤
✝ حين مرض لعازر سيطرت على مريم و مرثا فكرتان وحيدتان :
(١) إما أن يأتى المسيح "الآن" ليشفيه.
(٢) أو سيموت لعازر ليقوم فى الحياة الأبدية .
◀ لكن المسيح أتى و معه فكرة ثالثة و هى إعادة أخيهم إلى الحياة بعد أربعة أيام من موته ! ❤
🌹 حبيبى .. مهما تفتق ذهنك عن أفكار ، سيظل هناك حلاً لم و لن يخطر على بالك ..
لا تحصر نفسك بين خيارين فتخسر الخيار الثالث ..
*ذلك الخيار الذى لا يخضع للزمان ولا المكان ولا المنطق البشرى ولا حتى قوانين الطبيعة*
لا تبقى حبيساً لخياراتك .. بل انفتح على الله ..
فالإبداع دائماً ما يأتى من خارج الصندوق
🌊 على شاطئ البحر ، حين سمع شعب إسرائيل بخروج جيش فرعون خلفهم ، لم يخطر على بالهم سوى احتمالان :-
(١) إما أن يقتلهم المصريون.
(٢) أو يستعبدونهم إلى مصر مرة أخرى.
◀ لكنهم فوجئوا بخيار ثالث ، هو شق البحر الأحمر إلى نصفين ليعبروا منه ❤
👑 حين عاد الابن الضال و قد أحزن قلب والده و بدَّد نصف ثروته ، كان يتوقع ردَ فعلٍ من إثنين :-
(١) إما أن يطرده والده .
(٢) أو فى أفضل الأحوال يَقبَله كأجير.
◀ لكنه فوجئ به يعيد إليه مكانته فيُلبِسه الحُلَّة الأولى و يمنحه ثقته بوضع الخاتم فى أصبعه .و حتى على المستوى المادى لم يبخل عليه بالعجل المُسَمَّن ❤
💠 حين رأى التلاميذ المولود أعمى ، خيَّروا المسيح بين إجابتين «مَنْ أَخْطَأَ:-
(١) هذَا.
(٢) أَمْ أَبَوَاهُ حَتَّى وُلِدَ أَعْمَى؟».
◀ لكنه أضاف إليهم إجابة ثالثة جديدة على أذهانهم هى : "لاَ هذَا أَخْطَأَ وَلاَأَبَوَاهُ .. لكِنْ لِتَظْهَرَ أَعْمَالُ اللهِ فِيهِ !" (يو9: 3-2) ❤
🍞🐠 حين تأخر الوقت و جاعت الجموع ، وضع التلاميذ أمام المسيح خيارين :
(١) إما أن يصرف الجمع "لِيَذْهَبُوا وَيَجِدُوا طَعَامًا" .
(٢) أو "لنَذْهَبَ وَنَبْتَاعَ طَعَامًا لِهذَا الشَّعْبِ كُلِّهِ" .
◀ لم يذهب هؤلاء ولا أولئك. فقد قدَّم لهم المسيح حلاً ثالثاً إذ أطعم الجميع من الخمسة خبزات و السمكتين حتى "أَكَلُوا وَشَبِعُوا جَمِيعًا" ! (لو9: 17) ❤
✝ حين مرض لعازر سيطرت على مريم و مرثا فكرتان وحيدتان :
(١) إما أن يأتى المسيح "الآن" ليشفيه.
(٢) أو سيموت لعازر ليقوم فى الحياة الأبدية .
◀ لكن المسيح أتى و معه فكرة ثالثة و هى إعادة أخيهم إلى الحياة بعد أربعة أيام من موته ! ❤
🌹 حبيبى .. مهما تفتق ذهنك عن أفكار ، سيظل هناك حلاً لم و لن يخطر على بالك ..
لا تحصر نفسك بين خيارين فتخسر الخيار الثالث ..
*ذلك الخيار الذى لا يخضع للزمان ولا المكان ولا المنطق البشرى ولا حتى قوانين الطبيعة*
لا تبقى حبيساً لخياراتك .. بل انفتح على الله ..
فالإبداع دائماً ما يأتى من خارج الصندوق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق