صديقي... إن الله بين محبته لنا إذ ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا. لم يعلق الله أقمشة بيضاء، لكنه من أجل خطاياي وخطاياك أنت، بل علَّق ابنه على الصليب..
إن الإنسان لم يصالح الله... لكن الله كان في المسيح مصالحًا العالم لنفسه غير حاسب لهم خطاياهم.
إن الله يريد مصالحتك، وأعد كل شيء... هل ترغب في المصالحة؟... الآن تصالح مع خالقك الذي يحبك، انه في انتظارك. وكما قال أحد الآباء: "أصطلح مع نفسك، تصطلح معك السماء والأرض".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق