قصه الحداد المتزمر

قصة الحداد المتزمر
++++++++++++++

كان هناك عامل ( حداد) متزمر دائماً على ابونا ادم وامنا حواء وطول ماهو شغال يقول ألله يسمحك يا ابونا ادم.  الله يسمحك يا امنا حواء.  لغايه ما 🕊ظهرله ملاك وقاله مالك في أيه.
💪رد الحداد وقال : الله يسامحك يا أبونا ادم وامنا حواء .
🕊الملاك : ليه بس كده.
💪الحداد : لو لم يأكلون من شجرة معرفة الخير والشر ما كانوا خرجوا من الجنه بس نقول ايه الله يسامحهم.
🕊الملاك : يعني انت لو مكانهم كنت عملت ايه. ؟
💪الحداد : كنت اكيد اول ما تيجي الحيه تقولي كل من الشجره كنت هاقولها وانا مالي و ارفض آكل طبعاً.  حد يكون في الجنه ويخرج منها
 🕊الملاك: انت متأكد  .
💪 الحداد : طبعاً  .
المهم اخده الملاك وراح مكان جميل كله شجر وفواكه من كل نوع  وحاجه كده تفرح القلب والحداد اول ما شاف المكان اتبهر وفرح قوي .
🕊 الملاك : ايه رأيك ؟
💪 الحداد : مفيش افضل من كده  كل حاجه موجوده .
🕊 الملاك : بص انت مش هتخرج من هنا غير في حالة واحده وهي إنك تفتح الشبابيك ال3 دول .
💪 الحداد : وانا مالي يعني هيكون عندي الخير والنعيم ده كلوا و اسيبه لا مش ممكن انا مالي مش هفتح حاجه.
سابه الملاك وبعد فتره نسي الحداد وراح فاتح الشباك الاول. وشاف انسان عجوز وشغال بجهد وعمال يرفع ميه من  البئر ويرمي في الارض والميه تلف وتنزل في البئر مره أخرى وهكذا.
💪  الحداد قال : انت ياعم الميه بتنزل تاني في البئر أنت ياعم مجهودك الكبير ضايع بلاش.
🕊 فجأة ظهر الملاك وقاله: انت مالك.  فرصه وضاعت من أيديك حافظ على الاثنين اللي عندك.
💪 رد الحداد وقال لالالا انا ازاي اعمل كده مش ممكن هفتح اي شباك تاني.
وبعد فتره وبطبيعه الحال الحداد زهق وقال افتح الشباك واشوف فيه ايه.
فتح الشباك التاني ولقي اثنين جزارين الاول عنه لحمه شكله حلوه وجميله بس معندوش زبائن والثاني عنده لحمه فاسده وشكلها وحش قوي  ورائحتها كريهة جدا  بس عنده زبائن وكل ما يغلي سعره الناس تزيد عليه والجزار الاول ينادي يلا يا زباين ببلاش مين يشتري وينادي بصوت عالي لكن الناس تسيبه وتروح للجزار التاني .
💪 بص الحداد وقال : شوف الناس العبيطه يشتروا لحمه فاسده بفلوس كتير وسيبين الجزار الكويس اللي بينادي ببلاش.
🕊 ظهر الملاك وقاله : وانت مالك.
فاضل اخر فرصه.
💪 الحداد قال للملاك خلاص مش ممكن اخليها تروح من ايدي.
وبعد فتره زهق الحداد وقال عاوز افتح الشباك وفضل يصارع نفسه افتح ولا مفتحش. أفتح ولا مفتحش.  وبطبيعه الحال قال انا مش هافتح الشباك بس هابص من وراء الشباك.
وفعلاً يبص الحداد ويلاقي إنسان خايف من قطه وعمال يضربها ويمشيها وجاي ورائه اسد مفترس بيجري عليه وهيفترسه.
💪 قام الحداد فاتح الشباك بسرعه ونادي علي الراجل : خلي بالك خلي بالك في اسد وراك هيفترسك  .
🕊ظهرله الملاك وقاله: وانت مالك خليك في حالك انت كده ضيعت الفرصة الثلاثه من ايدك وبتعتب علي ابونا ادم وامنا حواء اللي أخدوا فرصه واحده.  اطلع بره.
ملحوظه ،،
الشباك الاول بيرمز للانسان اللي بيجري وراء المال(الميه)وللاسف يضيع العمر على الفاضي. (عريان خرجت من بطن امي عريان اعود).
الشباك الثاني.
الجزار الاول هي الكنيسة اللي بتعرض أكلها الروحي ببلاش وتنادي علي الناس لكن مفيش حد سامع او عاوز ياكل اكل صحي . لكن العالم لما يقدم اكل فاسد عن طريق الميديا المختلفه تلاقي ناس كتير تجري عليها ومهتمه بيها.
الشباك الثالث.
يرمز للإنسان اللي خايف من اللي أمامه مثل بكره وناسي انه وراه اسد مفترس وهو الموت اللي جاي جاي. لذلك يجب علينا أن لا نهتم بالغد يكفي اليوم شره.

هوشع وجومر. قصه حب

هوشع و جومر ❤
ربنا أمر هوشع إنه يتجوز زانية أيوة " زانية " و مش يتجوزها بس لا ده كمان يجيب منها أولاد ، بس هوشع رضى بالهم و الهم مارضيش بيه !
جومر الزانية مارضيتش بيه و قالتله أنا مش بحبك و مش عايزاك كمان بس هو حبها جداً و إتجوزها و هى راحت سيباله البيت و جريت وراء إللى خدعوها و عملوا إنهم عاشقينها ، و لما كبرت و شاخت و راح جمالها رموها و مابقاش ليها لازمة عندهم و باعوها فى سوق العبيد و لما سمع هوشع جرى عليها مع إنها بهدلت كرامته و شرفه و سمعته بقيت فى الأرض بسببها و سابته من سنين و قالهم لا أنا هشتريها ، و مع إنهم طلبوا فيها ثمن قليل جداً ، ماهى مابقاش ليها قيمة ، قالهم لا أنا هدفع فيها كل حاجة عندى أصلى شايفها زى أول مرة شوفتها فيها جميلة جداً مش زى ما إنتوا شايفينها مليانة عيوب !
يمكن معظمنا مايعرفش القصة دى و أنا واحدة من الناس لما عرفتها تنحت بس جه فى دماغى تأملين و فكرتين طلعت بيهم من قصتهم :

أولاً : إزاى يارب تأمر نبى من أنبيائك إنه يتجوز زانية و كمان يخلف منها ؟!
و إزاى تخليه يحبها جامد كدة ؟!
و ليه يارب مخلتش جومر تحن قلبها عليه و تحبه هى كمان ؟!
ليه عايز تجرحه ؟!
بس فكرت فى لحظة إن ربنا بيعمل معايا أنا كدة ، أيوة بيعمل معايا أنا و إنت أكتر من كدة كمان ، ياما بيقرب مننا و إحنا بنجرى وراء الخطية و شهواتنا و ياما بيقدملنا كتير و إحنا بنرفضه و فى الأخر لما بنزهق و نقرف من أشكالنا نلاقى ربنا جاى لينا يشترينا زى ما إشترانا و فدانا بدمه و دفع فينا أغلى حاجة عنده !

ثانياً بقى : الناس إللى بتتكلم عن قصص الحب الواو و الـ proposal الفلانى و ... و ... و ... إلخ !
 لما قريت القصة دى عرفت يعنى إيه واحد بيحب واحدة بقلبه بجد ؟!
مش واحد شاف خطيبته بتسلم على واحد راح قالها مافيش نصيب ولا هاتى الـ password أشوفك بتكلمى مين ؟!
ولا واحد تانى حب واحدة إرتبطوا و قعدوا حلوين مع بعض و لما لقى الدنيا هتدخل فى مسئولية و جواز يقولها أنا عايز سعادتك 😕 نعم يعنى !
لما قريت قصتهم عرفت يعنى إيه حب حقيقى ؟!
عرفت يعنى إيه واحد يضحى بكل حاجة عنده ؟!
حب حقيقى عدى بكتير حب يعقوب و راحيل و بوعز و راعوث إللى إحنا موهمين بيهم و نقول فين الحب ده ؟!
لا الحب ده طلع موجود فعلاً من قديم الأزل و لسة موجود ، بس إحنا إللى بنتوهم بأى حاجه fake ، إحنا إللى مش عارفين نحب صح 💔
إحنا إللى مش عارفين ندى مشاعرنا صح لبعض 😔
إدى مشاعرك الأول لربنا إللى بيديك أغلى حاجة عنده و قوله مشاعرى أهى بين إيديك ، كلها ليك إنت و بس ، و ماتخليش حد عندك يبقى أغلى من ربنا ، خلى ربنا هو أغلى ما عندك و لما تيجى تحب حد خلى حبكم جوة قلب ربنا ، خلى ربنا هو إللى يستخدمكم صح حسب مشيئته ، قوله يارب علمنا إزاى نحب بعض و علمنا إزاى نحب زى هوشع ما حب جومر ، و يعقوب حب راحيل ، و بوعز و راعوث 💚

قصة الحب الحقيقى تتجاوز حدود العقل والقلب معاً !

قصة الكنيسة المضائه


            [الكنيسة المضاءة ]

#على جبال الألب السويسرية توجد قرية مغمورة فيها قلعة وكنيسة من حجارة خشنة مقطوعة من الصخور وللوصول اليها يجب المرور بطريق وعرة ولكن ما يميز هذه الكنيسة انه لا توجد فيها وسيلة للإنارة....
سمع أحد المسافرين العابرين قرب تلك القرية صوت جرس الكنيسة، ورأى الناس يعبرون الشوارع الضيقة قاصدين الكنيسة وكل واحد منهم يحمل مصباحا مضاء اقترب من احد الذاهبين إلى الكنيسة وسأله انا غريب هنا هل تخبرني لماذا تحملون معكم المصابيح المضاءة إلى الكنيسة فأجابه سكن القلعة أحد الأشراف قديما وهو الذي بنى الكنيسة وجهزها دون أن يصنع فيها وسائل الإنارة طالبا من العابدين أن يأتون كل واحد ومعه فانوسه. قال الغريب ألا يمنع هذا الأمر الناس من الحضور مساء؟ أجابه بالعكس تماما، فاسم كنيستنا كنيسة المصابيح المضاءة. وكلما حضر احد إليها يزداد الضياء فيها، لذلك عندما يجرب أحد التغيب لسبب ما يتذكر ان الكنيسة العزيزة القديمة تحتاج إلى ضوئه، وغيابه سينقص من ضياءها.
هل تقدر أيها المؤمن اهمية دورك في إضاءة العالم المظلم، ومساهمتك في ذلك من خلال الكنيسة مهما كانت هذه المساهمة صغيرة.
قال الرب يسوع :
أنتم نور العالم لا يمكن ان تخفى مدينة موضوعة على جبل. ولا يوقدون سراجا ويضعونه تحت المكيال بل على المنارة فيضيء لجميع الذين في البيت.

قصة طفل متسول فى الكنيسة

طفل متسول فى الكنيسة


كان هناك تذكار الأربعين لوالد بعض الأصدقاء واثناء دخولى وجدت بعض من افراد اسرته واقفون على مدخل الكنيسة معهم صناديق مليئة بالقربان كى يوزعونه على الحاضرين بعد نهاية القداس ....
دخلت وسلمت على الحاضرين لكن لفت انتباهى طفل يحاول ان ياخذ قربانه منهم فيقولون له بعد انتهاء القداس ليس الأن
ظل يحاول معهم فقالوا له بعد انتهاء القداس حتى تستطيع ان تتناول ....
كان الطفل ملابسه ممزقة وفى قدمه حذاء ممزق وكل قدم به حذاء مختلف عن القدم الأخرى
فأبتسمت لصديقى الذى كان يقف بجوار الصناديق قائلاً له
تناول ايه هو ده وش تناول ؟؟
حاول تديله قربانه وتطلعه بره ده شكله متسول مش عاوزين قلق فوق ....
تركته وصعدت احضر القداس
واثناء التناول اخرجت من جيبى ورقة بمائة جنيه وذهبت الى صناديق العطاء كى اضعها امام الناس لم يكن فى نيتى ان اضع مبلغ كبير كهذا ولكن عندما نظر اليا احد الحاضرين فرغبت فى التباهى بهذا المبلغ فوضعته ....
وبعد وقت قصير وجدت هذا الطفل يقترب نحوى وفى يده قربانه وقف بجوارى وانا اراقبه دون ان يأخذ باله فوجدته يخرج القربانه من الكيس البلاستيك واخرج صورة تذكار الأربعين وقال لى ممكن تشترى منى القربانه دى ياعمو فقولت له انت بتاخد القربان من تحت عشان تطلع تبيعه
أمسكت به ونزلت الى صديقى وقولت له لا تعطى لهذا الولد قربان مرة ثانية لانه ياخذه ويبيعه فوق ، فقال صديقى انه لم ياخذ سوى واحده وانه واقف بجوارى منذ اكثر من ساعه كى اعطيها له وعندما نفذ صبرى اعطيتها له ....
ثم مسك صديقى ذلك الطفل المتسول من اذنه ضاغطاً بشده عليها قائلاً اياك تقرب من القربان تانى انت فاهم فوجدنا الطفل بدأت عينيه تدمع واخذ جانباً وظل يبكى وجدته سيده قالت له لماذا تبكى يا حبيبى
فاجاب قائلاً ممكن تشترى منى هذه القربانه فاخذتها منه السيده واعطته عملة فضية ....
أخذ الطفل الفلوس وصعد الى الكنيسة مرة اخرى ووضع تلك العمله فى الخفاء فى صناديق العطاء ثم مضى خارجاً
حينها ظللت ابكى وحاولت الالحاق به كى اعتزر له عن ماصدر منى ولكنى لم اجده
عزيزى لاتأخذك المظاهر وتجعلك تصدر حكم خاطئ على الناس فهذا الرجل الذى وضع مائة جنيه امام الحاضرين قلبه اسود للغاية يعطى ويقول ها انا ذا وحكم على طفل فقير لم يكن معه اى نقود كى يشترى لنفسه حذاء او ملابس جديده بانه متسول ....
هذا المتسول ظل يحاول اكثر من ساعه للحصول على شئ بسيط يقدمه الى الله فى الخفاء
اعطنى يارب قلب نقى طاهر وانزع منه كل شر وكل غرور
علمنى يارب كيف احبك واعطيك من قلبى 💕💕

نصائح للزوج حتى يعيش حياة زوجيه سعيدة بلا نكد

هذة النصائح يا عذيذى الزوج  حطها قلاده فى عنقك  لكى تعيش مبسوووووط

1/ تسلم القيادة :النساء تريد الرجل الذى يحتمل مسئولية بيته والأولاد،فتشعر بالأمان فتبسطك.
2/ تعلم ان تكون لطيفا ،ليس فقط مع النساء الاخريات فى محيط العمل والعائلة ، كن لطيف معها ستكون لطيفة معك ما بالك من لطيف الستات.
3/ابدأ من المرايا :انظر إلى عيوبك وتحمل مسئوليتك فى إصلاح أخطائك وابق متواضع
4/وأظل على المحادثة والحوار فى مجالات مختلفة
أحرز من الخرس الزوجى الذى قبل الموت الزوجى
5/ ان كنت بتحب شئ فقل انك تحبه
6/ المدح والأطراء هام جدا لزوجتك ،فقيل جمال المرأة فى شعرها وجمال الرب فى لسانه.
7/ قدرة الإيحاء
كلمات بسيطة مشجعه مركزه تغير حياة زوجتك و تدفعها للأمام بقوة.
8/تعلم ان تقول مالا تحبه
9/ الزواج ليس به مكسب وخسارة ،تكسبان معا، أو تخسران معا كن حكيما.
10/ الأشياء الصغيرة قد تكون غاليه فى نظر النساء أكثر مما تتخيل،من تذكر معاد الجواز والخطوبه ،شراء شئ هى محتاج إليه .
11/لتكن زوجتك الأهم أولا ،اهم من العمل والأولاد والفلوس والأصدقاء،....
12/ لا تنتقدها اما الناس أبدا.
13/ لا تسخر منها على شئ لا يمكن تغيره
14/ لا تفضل عليها أبدا اى امرأة ، فلا تمدح إمرأة أمامها.
15/ لا تخرج من البيت حين تكون باكية.
16/ لا تمد يدك عليها أبدا الا للمساعدة والحب
17/ لا تفاجأها بقراراتك أعطها مجال التفكير والإعداد.
18/ الأشياء تستعمل والناس تتحب فلا هذا لأجل حبيبتك
19/شاركها فيما يصل إليك من أحداث حتى لا تفاجأ ، (زواج ، ومرض ، حادث ،. ....)
20/ عبر عن امتنانك لها وشكرها امام أهلها ،شكرهم على الهدية الجميلة التى اعطياك أيها الا وهى ابنتهم.

تهزئ وبهدلت كاهن قصة حقيقية

تهزئ وبهدلت كاهن كن أجل الرعية

قصه كاهن سمع عن اب يمنع اولاده من الذهاب لمدارس الاحد
بل ويضربهم ويهينهم اذا ما حاولوا
فماذا عليه ان يفعل؟
هل يواجهه ام يهرب من طباعه الغليظه؟؟؟


فقرر ان يواجهه ويذهب لبيته
وقف الاب الحبيب يقرع الباب بهدوئه المعروف
وبمجرد ان فتح الاب غليظ الطبع الباب
الا ......واخذ ينهال على الاب الحبيب بوابل من الكلمات الجارحه

وقف القص يستمع فى صمت وهدوء عجيب
واخيرا قال: هل لنا ان نتكلم معا عن المسيح والخلاص
فابتسم الرجل ابتسامه مملؤه بالسخريه من هذا الكاهن واجابه:ممكن
 ولكن علينا فى البدء ان نشرب معا

الكاهن:نشرب الخمر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الرجل:نعم..اما ان نشرب او ان تخرج من بيتى ولا تعود هنا مطلقا
وهنا ادرك الكاهن قصد الرجل ونيته
 بابعاد رجل الله عن اولاده الصغار

فهل ينجس تلك اليدين التى تمسك بجسد الرب بتلك الخمر؟؟
ام يهرب ويترك خرافه الضاله ؟؟؟
هل يترك الشيطان يحرق منزل الخراف الضاله؟؟؟
ام يفدي هولاء الصغار بنفسه؟؟؟؟


فصمت الكاهن واجابه:اذا فلنصلى اولا
الرجل: نصلى؟؟ اتصلى فى حجره الشراب؟؟؟
الكاهن: نعم ..أصلى باى مكان قبل الاكل او الشرب

احضر كافه الزجاجات امامنا
وفعلا قام الرجل المندهش وهو متعجب من تصرف الكاهن
 واحضر كافه الزجاجات ووقف ينظر الكاهن

قام الكاهن ورشم الصليب واخذ يصلى
وفور انتهائه من الصلاه
قال للرجل :هلم اسكب لنا الخمر
قام الرجل وسكب الخمر


ولكن ما هذا؟؟؟
انها رائحه جاز تملى الكؤؤس
اخذ الرجل يصرخ: مش ممكن ...مش معقول
اسرع وفتح زجاجه غيرها
ولكنها بذات الرائحه
فتح كافه الزجاجات..زجاجه تلو الاخرى
ولكن الجاز يملؤهم جميعا


انه الكاهن...لقد حول الخمر لجاز
سقط الرجل عند قدمى الكاهن صارخا : لا تتركنى اهلك..خذنى لمسيحك
ارجوك خذنى لمسيحك



هذا هو الكاهن المثابر
هل تعلمون من هذا الكاهن؟؟؟
انه هو....... حبيبنا *ابونا بيشوى كامل*

ليتنا نتعلم من هذا البطل كيف نحافظ على قطيعنا
ليتنا نتعلم ان نضحى بانفسنا مقابل ان نفدى خرافنا الضاله

المال ولا والإنجيل قصة



قصة  المال ولا الإنجيل

قد تكون رمزية ولكنها حقيقة ومعبرة
#دعا رجل غني جداً ليس له عائله ولا أولاد .
جميع العاملين عنده على العشاء ووضع امام كل واحد
منهم نسخه من الكتاب المقدس ومبلغ من المال
.وعندما انتهوا من الطعام سألهم ان يختاروا
إما الانجيل أو مبلغ المال الموضوع بجواره
،فبدأ أولا بالحارس ... فقال له أختار ...
 جاوب الحارس بدون خجل  فقال له الحارس اني كنت اتمنى اختار الكتاب المقدس لكني لااعرف القرأءة لذلك سأخذ الفلوس اكثر فائده بالنسبه الي لذلك  اختار الفلوس....
 ثم  سأل الفلاح الذي يشتغل عنده فقال له أختار ؟؟
فقال له اني زوجتي  مريضه  جداواحتاج للفلوس حتى اعالجها ولولاهذا السبب كنت اختار الكتاب المقدس لكني اريد الفلوس!!!
بعدها سأل الطباخ عما يختار الكتاب او الفلوس فقال له الطباخ  اني احب القراءة لكني عندما اعمل ماعندي وقت اقرا لذلك اختار الفلوس...
اخر دور جاء  الى الولد الذي كان يعمل سأئس للحيوانات
التي عنده وهو يعرف ان هذا الولد  فقير جدا فقال له اني متأكد انت  ستختار الفلوس حتى تشتري اكل
وتشتري حذاء بدل حذاءك الممزق؟؟
فأجابه الولد صحيح انه صعب عليه اشتري حذاء جديد
او اشتري دجاجه لاكلها مع امي لكني  ساختار الكتاب المقدس
لأن امي قالت  لي:كلمة من الله مفيده اكثر من الذهب وطعمها احلى من الشهد .
فأخذ الكتاب المقدس وبعد ان فتحه وجد فيه ظرفين اول ظرف فيه مبلغ عشر اضعاف المبلغ الذي كان موجود على طاولة الطعام والظرف الثاني فيه وثيقه بأنه سوف يورث هذا الرجل الغني
.فقال لهم الرجل الغني : -
انه من يحسن الظن بالله فانه لا يخيب رجاءه 
من تعجبه القصه  يكتب * وجدت كلامك حلو كالشهد فاكلته  #

هوذا واقف وراء حائطنا ( الذى يمنع البركة هنا)

                      حائطنا

كانت  عروسة النشيد بينها وبين عريسها  حائط
نشيد 2: 9 هوذاواقف وراء حائطنا لاحظ حائطنا نحن الذين نعمل الحائط وفى نش 5 :4 كان وراء الحائط حبيبها يطلب منها ان تفتح له .
ما هى الحوائط التى تعزل بينى وبين الرب يسوع
1/ حائط الخطية
اش ٥٩ : ١_٢
ها ان يد الرب لم تقصر ان تخلص ولم تثقل أذنه عن ان تسمع ،بل اثامكم صارت فاصلة بينكم وبين الهكم،وخطاياكم سترت وجهه عنكم.
واضح انا الله ليس عنده مانع ان يخلص بل المانع لدينا نحن بنينا حائط من خطايانا ما خطيه لم نتوب عنها صارت طوبه فى الحائط حتى علا الحائط وصار فاصل بينى وبين الهى
فى حزقيال حز8: 8 حزقيال 12: 5 كيف أمر الله حزقيال بعمل ثقب فى الحائط وجد دائرة فيها دبابات حيوانات نجسة والهة وثنية وقال ان هذا تصورات قلوبهم فيها نجاسة فهل لو عمل رب المجد ثقب فى حائط ظهر المختبى وكل نجاسة
ولكن عندما نطلب رب المجد الذى قد أتى  لكى ينقص اعمال ابليس فى حياتك وهو الذى نقض الحائط السياج المتوسط أف 2: 10 الذى وضعه ابليس بين اليهود والأمم هو ينقض الحائط بيننا وبين الهنا ويزيل العداوة عندما نعترف بخطايانا وتنزل عن طريقنا الرديئة وعن شر أعمالنا .
2/حائط الاعذار
قد خلعت ثوبى فكيف البسه ؟وقد غسلت رجلى فكيف اوسخهما نش 5؛ 3  احيانا عدم رؤيتنا للرب فى حياتنا وعدم استخدمنا وعدم سماع صلواتنا أننا نبرر تهاونا وتقصيرنا بالاعذار ، وتلقى اللوم على الظروف والاشخاص وعلى العمل وعلى الله نفسه احيانا ولكن الكتاب يقول أننا بلا عزر  ولكن ماذا فعل حبيب عروسه النشيد عندما مد يده انت عليه احشائى هكذا رب المجد ويمد يده فتقوم وانا علية احشائنا دعونا نتحمل المسئولية ونعمل دورنا حتى ياتى رب المجد بالبركة على حياتنا.
3/ حائط الكسل
نش5: 2 انا نايمة وقلبي مستيقظ ، احيانا نكسل ان تفتح الباب للرب وأن نجلس معه فى شركة حبيه وعندما نستيقظ يكون حبيبنا قد تحول وعبر
 نش 5: 6 وتفوتنا فرص البركة ، مما أعرض نفسي للخطر فقد ضربوها وجرحوها ورفعوا أزارها عنها نش5: 7 فقد قال رب المجد أسهروا وصلوا لئلا تدخلوا فى تجربة ،والتلاميذ لم يسهروا مع رب المجد بل ناموا وعند التجربة كلهم هجروه ومن انكره ، الكسل كان عائق منه بركة الرب وقوته وخلاصه لهم
لهما نستيقظ من بين الأموات ليضى لنا نور المسيح.
4/ حائط المشغولية
احيانا تكون الانشغال الزائد يكون حائط بيننا وبين الرب ، والهم والقلق يجعلنا نفقد ايماننا وسلامنا ، ألم يأمرنا أن نلقى كل همنا عليه لأنه هو يعتنى بنا ، وأن لا نهتم بشئ نصلى لأجل كل شئ وندعى له وأن ونشكره على إحسانه وتدخله لحل هذا الشئ فلا يكون الانشغال سبب الإزعاج لافكارنا بل سبب البركة لحياتنا، حيث نرى الرب وهو يعمل لنا ولاجللنا .فهم هذا العالم كما قال رب المجد يخنق الكلمة كالشوك في منع حياتنا من البركة والاثمار.
5/ حائط المشاكل
احيانا تكون المشاكل حائط بيننا وبين الهنا فنحن نضع المشكلة بيننا وبين الهنا وليس الهنا بين المشكلة وبيننا فلا نراها، ونقول مع زربابل من انت أيها الجيل العظيم امام زربابل تصير سهلا ، والمشكله مادة للصلاة، مهما كانت صعوبتها الرب أعظم من المشكله
فنقول مع حبقوق 3 :19 الرب السيد قوتى ،ويجعل قدمى كالايائل ويمشينى على مرتفعاتى، يمشينى وادوس على المشكلة زى ما بطرس مشي على المشكلة المية الحاجه إللى مخوفاه
فى تك 49: 23 نقرأ عن يوسف أنه غصن شجره مثمرة على عين وقف أمامه حائط ولكنه لم يخزل بل كتب عنه ان أغصان ارتفعت على حائط صار أعلى من المشكله فوقها وليس تحتها وهذا لأنه على عين مياه الكلمه والشركة مع الرب، فكيف تتعامل مع المشاكل بدون الهم!!!!
يحكى أن أخان يسكنان على جانبى مجرى مائى وتخاصما فطلب احدهما قبل سفره من بنى ان يبنى سور حائط بينه وبين اخوه ، عندما رجع وجد اخوه استقبله بترحاب على الطريق وكان بيشكره وقال إنه احسن منه فتعجب ولكن عندما ومازال التعجب حيث وجد ان البنى بنى جسر ولم يبنى سور فاصل وعندما سأله قال انا لا ابنى سور انا ابنى جسور،ليت هذا هذا يكون اتجاه قلوبنا دائما نحو الله،ونحو الناس.


قصة ابن بلا اذنيين !!!😢😢😢 حب بلا حدود

قصة ابن بلا اذنيين

بعدما افاقت الام من نومها اثر ولادة مولمة طلبت
من الممرضة روية ابنها الذى انتظرته لسنين طويلة، احضرته لها الممرضة ثم خرجت، همت الام برفع الغطاء من على وجهه، اخافها ما رات !​
طفل بلا اذنين​ !!!!!!!!
الا انها ابتسمت فى وجهه ورفعت يديها وشكرت الله على عطيته مهما كانت، واحتضنت الطفل فى صدرها وهمست اليه انت ابنى مهما تكون .

ومع الايام واجهت الام صعوبات كثيرة من خلال مضايقة اصدقائه وجيرانه واقربائه الا انها دائما كانت مبتسمة فى وجهه وداعمة له .
لن تنسى تلك المرة التى رمى بنفسه فى احضانها باكيا من استهزاء احد اصدقائه عليه، وتسميته بالوحش، الا انها قالت: بحبك مثل ما انت​ .
رغم هذة الاعاقة الا ان اداؤه كان متميزا فى الدراسة، حتى دخل كلية مرموقة، يدرس السياسة والعلاقات الانسانية .

وفى احد الايام كان والده جالساً مع احد الجراحين المشهورين، فحكى له مأساة ابنه وقال له الطبيب: ان هناك عمليات نقل للاذنين، ولكننا فى حاجة لمتبرع. فوافق الاب على اجراء العملية حينما يظهر اي متبرع.
وبعد فترة من الزمن، اتصل الطبيب بالاب، وقال: لقد وجدنا المتبرع لاجراء العملية لابنك .
سال الاب من هذا حتى اشكره، فرفض الطبيب ذكر اسمه، بناءاً على رغبة المتبرع .
واجريت العملية بنجاح، واصبح الطفل الوحش رجلا وسيما.

وهذه الحالة الجديدة، دفعته للتفوق اكثر واكثر، حتى اصبح سفيرا لبلاده، وتزوج بمن احبها، إلا أنه، وبعد سنوات من إجراء عمليته، ظل يتساءل عن الشخص الذي قدم له أذنيه!!!
هل كان متوفى دماغياً، ومن هم ذووه؟
هل كان شخصاً مريضاً؟
أسئلة كثيرة، وبدون أجوبة دائما في خاطره ولا تفارقه ابدا .
سأل أباه عدة مرات عن المتبرع،
حيث قال: أنه يحمل له الكثير من التقدير والعرفان بالجميل، ولا يستطيع أن يكافأه
لأنه كان له الدور الكبير في نجاحاته المتعاقبة في حياته.
فابتسم الأب قائلاً له:
«صدقني.. حتى لو عرفته، فلن تستطيع أن توفي له حقه».

وفي أحد الأيام زار الابن بيت والديه
بعد سَفر طويل، أمضاه في دولة أجنبيه في إطار عمله .
حمل الابن لوالديه الكثير من الهدايا
كان من ضمن الهدايا قرطان ذهبيان اشتراهما لأمه .
وكانت الدهشة للأم كبيرة عندما شاهدت جمال هذين القرطين
حاولت رفض الهدية بشدة، قائلة له أن زوجته أحق بهما منها، فهي أكثر شباباً وجمالاً .
إلا أن إصرار الابن كان أكبر من إصرار والدته، وأخرج الابن القرط الأول ليلبسها اياه، واقترب إليها، وأزاح شعرها فأصابه الذهول......
عندما رأى أمه بلا أذنين​!
عرف الابن بأن أمه هي من تبرع له بأذنيها!
فأُصيبَ بصدمة، وأَجْهَشَ بالبكاء
وضعتْ الأمُ يديها على وجنتي ابنها وهي تبتسم.
قائلة له: لا تحزن... فلم يقلل ذلك من جمالي أبداً، ولم أشعر بأني فقدتهما يوماً، فوالله انك لا تمشي فقط على رجليك، إنما تخطو على قلبي أينما ذهبت .

" أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ. "

نظرية شوال الفئران

“اُصْحُوا وَٱسْهَرُوا. لِأَنَّ إِبْلِيسَ خَصْمَكُمْ كَأَسَدٍ زَائِرٍ، يَجُولُ مُلْتَمِسًا مَنْ يَبْتَلِعُهُ هُوَ.”
‮‮بُطْرُسَ ٱلْأُولَى‬ ‭5:8‬ ‭AVD‬‬

نظرية شوال الفئران
يحكى أن مهندساً زراعياً من مصر كان يعمل في إحدى قرى صعيد مصر فأراد الذهاب إلى أهله في القاهرة
فذهب وركب القطار وجلس بجانب رجل فلاح مسن من القرية وكان بين قدمي الفلاح كيس أو شوال من الكتان .
وبعد أن بدأت رحلة القطار كان الفلاح في كل ربع ساعة يقوم بتقليب الشوال وخلطه، ثم يثبته بين قدميه ويرتاح
واستمر على هذا الحال طيلة الطريق، استغرب المهندس الزراعي من صنيع الفلاح فسأله :
من أنت و ماذا تعمل؟ وما قصة هذا الشوال؟
قال الفلاح  :
أنا فلان من قرية فرشوط ، وأنا خبير باصطياد الجرذان والفئران وأقوم ببيعها وتوريدها إلى المركز القومي للبحوث بالقاهرة ليعملوا عليها التجارب .

فقال المهندس :

لماذا تقوم بتقليب وهز هذا الشوال كل فترة

فقال الفلاح :هذا الشوال فيه جرذان وفئران ، ولو تركتهم دون تقليب وهز لأكثر من ربع ساعة رح يرتاحوا الجرذان والفئرانوكل واحد منهم رح يحفظ مكانه ويستقر فيه ورح ينسى صحابه اللي من حوله، ويبدأ بقضم وخرم الشوال ورح ينتج بعدها مصيبة ، لذلك  أقوم بخلط الشوال كل ربع ساعة ، لكي يتعاركوا ويتقاتلوا ويختلفوا بين بعض فيغفلوا عن الشوال و أصِل إلى مركز البحوث بسلام..
فأعجب المهندس من صنيع الفلاح ومن هذه النظرية نظرية شوال الفئران:
هذا نفس ما يفعله معنا الشيطان يقوم بتقلبنا علي بعض : كل واحد مع شريك حياته، مع اخوته، مع اصدقائه ، مع جيرانه، مع اي حد.
المهم  ننشغل بصراعتنا مع بعض و ننسي صراعنا الاساسي مع الشيطان و نفضل جوه  ابليس.

لا تدع الشيطان يشتت مجهودك في صراعات لا فائدة منها  وربنا يعطيك المعونة  لتتخلص من قيوده
هدفك ربنا حياتك في كنيستك اهتمامك بالسماء
صباح الخير
“Be sober, be vigilant; because your adversary the devil walks about like a roaring lion, seeking whom he may devour.”
‭‭I Peter‬ ‭5:8‬ ‭NKJV‬‬

The mice bag Theory
once, an agricultural engineer from Egypt was working in a village in Upper Egypt, so he wanted to go visit his family in Cairo
When he rode the train, he sat next to an old farmer from the village, between, the farmer's feet was a bag of linen.
During the trip, the farmer shook the bag every quarter of an hour , Then, he relaxed his feet . And it continued that way throughout the whole trip.
This action surprised the agricultural engineer, so, he asked him:
Why do you do that ? What is the story behind this bag?
the farmer replied: I am from the village of Farshout, and I am an expert in hunting rats and mice, then, i go to the National Research Centre in Cairo to sell them and help the centre work out experiments.
The Engineer answered: and this bag of mice, why do you shake it ?
the farmer replied: If i leave them without shaking the bag for more than a quarter of an hour, the mice might relax rats and settle down, they might forget  about the others and start bite the bag, when i shake the bag every quarter of an hour the mice can’t relax

this theory of the bag of mice
This is similar to what the devil is doing with us, he turn us against each other: each one with his friends , with his brothers, with his life partner, with his neighbours, with everyone.
His goal is to get us caught up with our problems, and forget our main objective, he wants us to keep struggling with him and with each other.
Do not let the devil lead your efforts in meaningless and useless conflicts and lets focused on how to get rid of him .
Good morning

قصة واسطة كبيرة

    قصة واسطة كبيرة
انا روماني ٤٢سنه متهم في قضية قتل ومنتظر حكم الإعدام ، حياتي بدأت في قريه فقيره بصعيد مصر ، عايش لوحدي في بيت ابويا بعد وفاته هو ووالدتي ماعنديش اخوات ،اتخرجت من كلية الحقوق سنة٩٦ ، وانا كلي طموح اني اكون قامه عاليه في مجال القانون كنت بتدرب عند محامي كبير جدا في البلد ماكنش في قضيه بتقف قدامه اتعلمت منه كتير جدا واهم حاجه اتعلمتها منه ان مافيش مشكله مالهاش حل ...
اول قضيه كسبتها فاكرها كويس ، كانت لست غلبانه اخوها ظلمها في الورث ، بجواب واحد لواسطه كبيره ليا المشكله اتحلت، لدرجة ان اخوها بنفسه راح وعوضها عن كل حقوقها ..
الناس كلها استغربت عملت كدا ازاي وازاي تفاهمت معاه ولينت دماغه .. والسر في الجواب اللي كتبته ، ماحدش يعرف كان مكتوب فيه ايه ولا قدمته فين ..
واسطه كبيره كانت بتفتح قدامي كل الابواب المتقفله ..
ودلوقتي الوضع أتغير تماماً انا المتهم بقضية قتل مُتلبس ..
الحكايه ومافيها ان بيت ابويا قديم والجماعه اللي جنبنا واصلين قوي ، وليهم في كل مكان في الحكومه واسطه كبيره .. اشتكيتهم كتير لكن مافيش فايده .
عاوزين يستولو علي البيت عشان بيقولو إن تحته أثار ، وصل بيهم الحال ان في مره صحيت من النوم علي صوت تكسير الحيطه الفاصله مابينا ، كلمتهم كتير ان البيت قديم ومش هايستحمل ، وهم مافيش فايده عاوزين يطفشوني منه بأي طريقه ..
مره تاني جابو عندهم واحد من بتوع الأعمال والسحر عشان يعملي عمل واطلع من البيت ، وصحيت لاقيت دم مرشوش علي السطح عندي وعضم حيوان متكسر ..
كل ده وانا مش عارف اتصرف معاهم ازاي ، حتي الواسطه اللي معايا كتبتله جوابات كتبر لكنه ماكنش بيرد عليا خالص ..
لغاية ما المشكله إتعقدت خالص ..
وفي يوم ٢٢ يناير الساعه ١٢.٣٠ الضهر صحيت لاقثت جثة ابن عمي مقتول في الاوضه بتعتي ..
بالمناسبه في خلافات كتير مابيني وبينه بسبب انه كان دايماً بيتعمد يأذيني في شغلي ومع الناس اللي بتعامل معاهم لانه بردو محامي ..
هو ساكن في نفس الشارع بتاعي ، وفي يوم قامت خناقه كبيره بيني وبينه واخنا في الشارع وقولتله لو فكرت تأذيني تاني هاقتلك ..
وناس كتير عارفه بالمشاكل اللي بينا ..
الطب الشرعي أثبت انه مقتول بعدت طعانات بآله حاده عليها بصماتي ..
بس انا فعلاً ماقتلتهوش ..
الغريبه ان المحامي المترافع في القضيه للمجني عليه ، ومعاه تسجيل فيديو وانت بزعق ساعة الخناقه وبهدده بالقتل ..
كل الطرق متقفله في وشي وماحدش مصدق إني برئ كل الادله ضدي بصمات وتسجيل ومكان الجريمه بيتي ، مافيش محامي راضي يترافع ليا كلهم بيقولو القضيه خسرانه ..
بعت جوابات كتير للواسطه بتعتي لكنه مابيردش عليا لدرجة اني افتكرت انه تخلي عني وسط محنتي ..
الوحيد اللي وقف معايا في الموضوع ده ، المحامي اللي كنت بتدرب عنده ، هو الوحيد اللي كان مصدقني ..
كان دايماً بيطمني ويقولي ماتقلقش طول مانت واثق من برائتك مهما كانت صعوبة المشكله مسيرها هاتتحل ..
وفي يوم زارني وقالي ..
انت شاكك في حد انه عمل فيك كدا ؟
قولتله الجماعه اللي ساكنين جنبي اكيد هم اللي عملوا كدا عشان يتخلصوا مني ويستولو علي البيت بوضع اليد ..
واكيد هم اللي زورو تقرير الطب الشرعي واثبت بصماتي علي أداة الجريمه ..
بصراحه المحامي مشكور وقف جنبي وعمل حاجات كتير
شكك في تقرير الطب الشرعي ، ورفع البصمات
ولكن النتيجه هي هي مافيش تغير ..
الغريب بقي ان مرات ابن عمي شهدت وقالت ان القتيل الساعه ١٢ بالليل قالها انه رايح البيت عندي عشان يصالحني ..
وده اللي قفّل الدنيا كلها في وشي وعقد القضيه ..
ويوم ١ مارس ليلة النطق في الحكم جه المحامي زياره وقالي ...
انا عملت كل ما في وسعي لكن للأسف كل الأدله ضدك .. ربنا يعينك إن كنت برئ ..
قولتله هو انت شاكك في برائتي ؟
سكت وحط وشه في الأرض ومشي ..
بعدها بساعتين بعد تفكير طويل قررت أبعت أخر جواب للواسطه بتعتي ..
تاني يوم في المحاكمه لاقيت المحامي باعتلي ورقه مكتوب فيها ..
اسف قضيتك خسرانه وانا مش هاقدر اضحي بسمعتي .. مش هاينفع اجي .
وقفت في القفص وانا مسجون مش قادر اعمل اي حاجه غير اني حاسس بدوامه شديده ..
الكلابشات في ايدي وبتسلم من عسكري لعسكري ومن سجن لسجن محبوس مابين اربع حيطان مسجون جوه خوفي مرعوب من لحظة النهايه ..
واقف في القفص حاسس اني في غيبوبه  ..لأول مره أحس بالضعف .
محامي امبارح مسجون اليوم ..
قبل النطق بالحكم لاقيت واخد صحبي جه ووقف جنب القفص وقالي ...
-امال فين واسطتك دا ماكنش فيه حاجه بتقف قدامه ماتكلمه ..

-بعتله جوابات كتبر وماردش عليا ، لكن بعتله جواب اخير امبارح اتمني انه يقراه .
- سيبها علي الله ..
الساعه ١١.٣٦ الصبح تم النطق بالحكم .. إعدام .
كل خيوط الامل اتقطعت قدامي ، خلاص النهايه اللي كنت  خايف منها جات ..
كنت متعلق بوهم اسمه ان مستحيل الظلم ينتصر علي الحق..
لكن خلاص شوفت بعنيا اللحظه اللي انتصر فيها الظلم بكل مخالبه علي الحق الضعيف ..
ساعتها بكيت بجد ، بكيت كأني عيل صغير تاه من ابوه ..
كلهم اتخلوا عني ، كلهم اتحدو ضدي ..
جميعهم قالو ان مافيش اي فايده ..
وسط بكايا كررت الكلمات اللي كتبتها في اخر جواب كتبته وكأني بكلم واسطتي ..
وبعد ثواني من نطق الحكم وتحديدا الساعه ١١.٣٧
قامت خناقه كبيره بره بسبب واحد عاوز يدخل قاعة المحكمه ..
قبل ما القاضي يرفع الجلسه سمحله بالدخول ، لكن المفاجأه انه كان شخص من العيله اللي ساكنه جنبي وبيني وبينهم مشاكل ..
اول كلمه قالها القاضي ..
- الراجل ده برئ ماقتلش حد يابيه القاتل الحقيقي هو ابن خالي اللي خطط لكل حاجه عشان ياخد البيت منه ..
القاضي قاله وايه اللي خلّاك تيجي تعترف علي قريبك ..
- لأنه ظالم يابيه ضحك عليا وبعد ما ضمن البيت وكل حاجه ، سرق فلوسي ونصيبي وقالي مالكش حاجه عندي ..
- يعني انت مشترك معاه ؟
- انا ماقتلتش يابيه هو اللي قتل ... وده تسجيل بصوته سجلتهوله في قعده من قعداتنا عشان أأمن نفسي يثبت انه هو اللي قتل
- انت تعرف انك ممكن تتحبس ؟
- اتحبس يابيه مافيش مشاكل بس ماسبهوش يتهني .

في اللحظه ده القاعه كلها سكتت وكل واحد ضرب كف علي كف ..
القاضي حكم بإعادة النظر في القضيه ..
وبعد السماع للتسجيلات اللي مع الراجل وإرفاق المحاضر اللي كنت عاملها فيهم بسبب مضايقتهم ليا .
تم الحكم ببرائتي ..
ساعتها زميلي اللي كان في جلسة الحكم سألني ..
- انت كتبت ايه في اخر جواب قلب الدنيا كدا  ؟
بصيتله بإبتسامه وقولتله
آية (مز 10: 1): يَا رَبُّ، لِمَاذَا تَقِفُ بَعِيدًا؟ لِمَاذَا تَخْتَفِي فِي أَزْمِنَةِ الضِّيقِ؟"
انا واسطتي ربنا
ثق تماماً انك لو مظلوم مستحيل ربنا هايتخلي عنك ممكن يتأخر لكن لازم هايجي في الوقت المناسب  ، مستحيل الظلم ينتصر علي الحق .
بقلم/# كيرلس_فتحي
شير وماتوقفهاش عندك

قصه لأنه أبى قصه حقيقيه معبره

قصه بمناسبة الجو البارد و الثلوج
قصة رائعة  .....


 عن شخص تكلم عن إيمانه وتقته في  الحياه   الابديه كان بركه لمن حوله قبل موته
   هبت عاصفة ثلجية عنيفة على الساحل الشرقي للولايات المتحدة الأمريكية و تجمدت مياه الأنهار و أُعلنت حالة طوارىء فى جميع المطارات... و كانت إحدى الطائرات تقلع من المطار الدولى بمدينة واشنطن و مع انه تم رش أجنحتها بمادة خاصة لإذابة الثلوج التى تراكمت عليها إلا أنه بمجرد إقلاعها لم تستطع الصعود و سقطت في النهر المتجمد الملاصق للمطار و انشطرت إلى نصفين و غاصت فى الأعماق بكل ركابها ما عدا خمسة أشخاص وجدوا أنفسهم وسط الماء المتجمد فأمسكوا ببعض الحطام المتبقى من الطائرة و هم فى حالة رعب و خوف ليس من هول الصدمة فقط بل لأنهم عرفوا أن أجسامهم ستتجمد خلال دقائق!
و تعالوا لنعرف بقية القصة من أحد الناجين ,الذين تم انتشالهم فى اللحظات الأخيرة ... كان يتكلم أمام عدسات التلفزيون و هو يبكى ...
لقد احسست إنها النهاية ...! لم يكن هناك أمل... كانت أطرافى تتجمد بسرعة... تملكنى يأس شديد... و فجأة سمعت صوتاً خلفى هادئاً واثقاً ! فنظرت إليه ووجدته أحد الناجين معنا... قال لنا بهدوء ... قد نتجمد الآن قبل أن تأتى النجدة فهل تعرفون إلى أين ستذهبون ..؟؟ و فوجئنا بهذا السؤال الذى لم يكن أحد منا يفكر فيه...و لكن عندما نظرنا إلى حالتنا وواجهنا حقيقة موقفنا...استسلمنا ! و لم نستطع الرد عليه...لأننا لم نكن نملك إجابة واضحة...إجابة حاسمة...!!
و حاول الرجل أن يتكلم معنا و لكننا لم نتجاوب معه...
و إبتدأنا نفقد الوعى...
و فجأة جاءت طائرة مروحية...و أنزلت حبل به طوق نجاه و فوجئت بالرجل الغريب...العجيب...يأخذ طوق النجاه الذي سقط بجانبه و يعطيه لأحدنا ! و جذب مساعد الطيار الحبل بسرعة ثم قذفه مرة أخرى و تكرر نفس المشهد اخذ الرجل الطوق و أعطاه لآخر !!
و لم يتبق أحد إلا أنا و هذا الرجل ... و كانت قوانا قد خارت تماماً
و بدأت أجسامنا تتجمد ... و جاء الطوق من فوق ... ووجدت الرجل يعطيه لى ! و لم أمانع ... فقد كنت أتشبث بالحياة ... و ابتدأ مساعدالطيار يرفعنى فنظرت إلى الرجل و سألته ... لماذا؟ لماذا تفعل هذا؟
فأجبنى بكلمات ... هزتنى ... رجتنى ... حيرتنى ... كلمات لن أنساها
مدى عمرى ... قال لي بهدوء و ثقة:
" لأني أعرف إلى أين أذهب ... أعرف أن أحضان الرب  فى إنتظارى! "
و فى وسط إعيائى و حيرتى و الطوق يرتفع بي فى الهواء صرخت و سألته ... لماذا أنت متأكد وواثق هكذا ؟ فأجبنى بكلمه ... كلمه واحدة ... كلمه قلبت حياتى ... كلمه غيرت حالى ... كلمه زعزعت كيانى ... كلمه لم أسمعها من قبل ... لم أعرفها من قبل ... هتف بها من أعماق قلبه قائلا : لأنه ابي
و عندما نزل الطوق مرة أخرى ... رجع فارغاً !! لأن الرجل لم يكن هناك ... كان جسده متجمداً هناك ... و لكن روحه لم تكن هناك ... كانت فى مكان آخر ... كانت فى حضن أباه !!
و فى اليوم التالى و أثناء مراسم دفن جسده وقفنا نحن الأربعة الذين كنا معه فى الماء ... كنا مثله مسيحيين... نذهب الى كنائسنا ...نحترم فرائضنا ... نمارس طقوسنا ... نصوم أصوامنا ... كانت مسيحيتنا جزء من روتين حياتنا .نعيش على هامش حياتنا المسيح خارج قلوبنا !!
و لكن  هذآ الشخص كان  المسيح يعيش  بداخله!! آه ... لم نكن مثله... كان مختلفاً عنا ... كنا نعرف مسيحاً يتكلم عنه الآخرين  أما هو فكان يعرف المسيح معرفة شخصية له علاقة حميمة به
اع 4: 12وليس باحد غيره الخلاص. لان ليس اسم اخر تحت السماء، قد اعطي بين الناس، به ينبغي ان نخلص».

الدموع فى التوبه

الدموع فى التوبه

لست أدرى اى توبه تكون بلا دموع فنحن نتوب باعترافنا بالخطيه ولكن نعود اليها لأننا لم نشعر بالندم الحقيقى ولم نزرف الدموع على خطايانا بسبب استهانتنا بالخطيه وعدم مخافه الله فى قلوبنا
بغياب مخافة الرب تغيب الدموع من العين ،عندما يكون لسان حالنا
كلنا أبرار والدموع للخطاة لذلك سنبقى كما نحن فى ضعفنا وفتورنا
فالتائب الحقيقى
كلما وقف أمام الله يبكى
وكلما يتذكر خطاياه يبكى
وكلما رأى خطايا غيره يبكى
فى مزمور 6دموع داود لا تفارقه فى رقاده
عندما يخلد مع نفسه يبلل فراشه بدموعه
مزمور 102
- مزج شرابه بدموعه
دموع الندم والحساسية ضد الخطيه
ودموع محب اهان حبيبه دموع العاجز الذى لا يستطيع أن يرد عمل قد عمله
عندما بكوا على المسيح وهو فى طريقه للصلب طلب ان لا نبكى عليه بل نبكى على انفسنا
عندما تنتهى من دموع التوبة على خطيتى تأتى دموع الفرح على الغفران ثم دموع الحب والامتنان للرب ثم دموع المشاركه الوجدانية ثم دموع على الخطاة ،الرب طوب الباكون ووعدهم بالفرح والأمر ان نفرح مع الفرحين ونبكى مع الباكين ولكن صارت أمور الناس لا تعنينا ولانزرف الدموع وجفت الجفون
فالنعود نطلب الرب ان يلمس قلوبنا ويعطيها توبه حقيقيه ودموع فلا نتكبر ونتعالى على زرف الدمع حتى نتنقى من وسخ العالم وننال التواضع فنعاين الله فى مجده
عن اسامه فل

LinkWithin

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...