المؤمنون هيكل الله (بيته) (وبيته نحن) (عب 3 : 6)

المؤمنون هيكل الله (بيته)

(وبيته نحن) (عب 3 : 6)

1-الكنيسة :- هي جماعة المؤمنين الحقيقين الذين يسكن فيهم الروح القدس المفدين بدم المسيح.

2-الله يسكن في المبنى الروحي الحي المكون من المؤمنين

   "اما تعلمون انكم هيكل الله وروح الله يسكن فيكم " (1كو 3 : 16)

3-السكن المتبادل :-

الله يسكن الان في المؤمنين الان وهم هيكله (1كو 3 : 16)

 – الكنيسة بدورها عندما تكمل ستسكن غي الرب الاله باعتباره هيكلها فهو الذي سيظللها ويحل فوقها ويحتويها "ولم ار فيها (اي في المدينة) هيكلا لان الرب الله القادر على كل شئ هو والخروف هيكلها " (رؤ 21 : 22)

4-الامور المرتبطة ببيت الرب:-

اولا: الكلمة المقدسة    (يو 3 : 3) (1بط 1 :23) (1كو 4 : 15)

ثانيا: القداسة            (1بط 1 : 14) (عب 12 : 14) "ببيتك تليق القداسة يارب الى طول الايام" (مز93: 5)

ثالثا:الصلاة               (اف 6: 18) "لان بيتي بيت الصلاة يدعى لكل الشعوب (اش 56 : 7)

رابعا: السجود

(ار 26 : 2) "هكذا قال الرب قف في دار بيت الرب وتكلم مع كل مدن يهوذا القادمة للسجود في بيت الرب"

خامسا: بيت الرب له حجر زاوية

(1كو 3 : 11) (1بط 2 :6)"الحجر الذي رفضه البناؤون هو قد صار راس الزاوية"

سادسا: له سيد واحد على كل البيت     (كو 2 : 6)             "اما المسيح فهو الابن على كل البيت" (عب 3 : 6)

سابعا: كل لحظة ثمر هذا البيت ينمو :

 "مبنيين على اساس الرسل والانبياء ويسوع المسيح نفسه حجر الزاوية الذي فيه كل البناء مركبا معا ينمو هيكلا مقدسا في الرب" (اف 2 : 20 ، 21)

إعداد حجارة الهيكل واعمدته (تامل جميل بين حجارة هيكل سليمان والمؤمنيين كحجاره حية )

إعداد حجارة الهيكل واعمدته

"كونوا انتم ايضا مبنيين كحجارة حية بيتا روحيا " (1بط 2 : 5)

"من يغلب فساجعله عمودا في هيكل الهي (رؤ 3 : 12)

1-المؤمنون حجارة البناء الحية . (1بط 2 : 5)

2-الهيكل الالهي على نمط هيكل سليمان (1مل 6)

*اوصاف الحجارة واعدادهم لتكون في الهيكل الابدي

1)انها احجار مقتلعة من المحجر (1مل 6 : 7)

    أ-قطعت بأمر الملك (1مل 5 : 7)

   ب-لافائدة للحجارة ان لم تقتلع من المحجر.

   جـ - يحتم فصل شعب الله من محجر البشرية العام (باختيار القطع والخلع)

   د-كحجارة حية لسنا من هذا العالم بل سيرتنا في السماويات.

2)انها حجارة صحيحة (مجهزة)  (1مل 6 : 7)

     أ-تم اعدادها على المقاس المناسب وفقا للقالب المعد لها.

     ب-اعدادها في المحجر وليس عند التركيب ويظهر هذا في عدد 7.

     جـ - صحيحة اي سليمة وفي حالة جيدة وصلبة "مثالية الايمان"

3)انها حجارة كبيرة وعظيمة (1مل 5 : 17) ، (ص 7 : 10)

     أ-(عشرة اذرع وثمان اذرع) (حوالي  5 متر و 4 متر)

     ب-اراد سليمان بذلك حتى تكون لائقة ببيت الرب .

     جـ - هذا ما وعد به "الصغير يصير الفا والحقير امة قوية " (اش 60: 22)

     د-رقم 8 يشير الى القيامة ورقم عشرة يشير الى المسئولية

     "لو ان المؤمنين الحقيقيين سيقامون ولكن ليس كلهم تحملوا المسئولية وعلى اساس المسئولية سيكون لهم حجم اكبر في الهيكل"

4)حجارة كريمة (ثمينة) (1مل 5 : 17 ، 7 : 9 – 10)

     أ-انها كريمة : وضع في المؤمنين صفته "فهو حجر كريم"

     ب- "فلكم انتم الذين تؤمنون الكرامة" 1بط 2 : 4 ، 7

     جـ - حتى الان بعد فدائنا مازلنا نذكر نقائصنا وليس كرامتنا

     د-في الوضع الجديد المؤمن له قيمة ثمينة " اللؤلؤة الواحدة الكثيرة الثمن" مت 13

     هـ - (1اخ 29 : 2)يذكر انها لامعة "مشعة وبالوان مختلفة" جذابة

 حيث انها كحلاء ورقماء = مشعة وبالوان مختلفة

5)انها حجارة مربعة

     أ-انها حجارة التاج المرفوعة (زك 9 : 16) التي تزين تاج الملك

     ب-مربعة اي متساوية من جميع الوجوه بلا زيادة او نقص ومستوية من كل ناحية ومتساوية المساحة من

        الاربع جوانب  - اي الله يريد المؤمنين خالين من الانكماش والتطرف.

     جـ - الله لا يريد ان يكون لاحد مساحة اكبر او اطول من اية ناحية

     د-يجب ان التساوي معروف على مستوى عام لان (4)يرمز للعالم "ليكن حلمكم معروفا عند جميع الناس " (مز 4 : 5)

     هـ - الاعتدال والتساوي والحياة المادية والروحية

6)انها حجارة تشكلت على قياسها المطلوب (ص 7 : 9)

     (فهي منشورة بمنشار من داخل ومن خارج)

     أ-المنشار يعمل على توضيب الحجارة حتى تكمل المواصفات المطلوبة

     ب-المنشار الالهي يعمل في حياتنا من الداخل والخارج ومن فوق وتحت

     جـ - منشار الله السماوي يعمل الان بتشكيل منتظم

7)انها حجارة مفرغة ومغشاة (1مل 6 : 29 ، 35)

     أ-(فهي منحوتة على شكل كروبيم ونخيل وبراعم وزهور من داخل وخارج)

     ب-عملية النحت مؤلمة ولكن للتفريغ عن الذات

     جـ - بمقدار مانتيح له الفرصة للتفريغ كلما ما يغطي الذهب المنقوش

     د-القصد الالهي ان تخفى ذواتنا ويظهر ما هو الهي

     (1مل 6 : 8) لم يكن يرى حجر          لان الارز قد غطاها       الارز رمز للرب يسوع

     حيث وصفته عروس النشيد انه "فتى كالارز" (نش 5 : 15)

     هـ - هذا ماسيحدث عند القيامة " نكون مثله" (1يو 3 : 2)

     و-ازاء هذا التفريغ والتغطية لانجد ذكر للقديسين بانهم هيكل الله بل الهيكل هو الرب القادر على كل شئ

الاعمدة

    هم اصحاب المراكز المتميزة في الهيكل بسبب امانتهم في خدمتهم وربطهم الحجارة معا بالتعليم الصحيح والرعاية

ويتمثل في عمودي هيكل سليمان وهم الثابتين وفيه قوة

 ياكين = يهوه يثبت                   بوعز = فيه القوة

    

" الحرية والعبودية "( صفات الولى وانواع القيود والحريه )

" الحرية والعبودية "

" الولي الذي يفك " حسب سفر راعوث

 = الفادي ، المنقذ ، المخلص                                Redeemer                 الولي =

*صفات الولي  حسب عمله          " يجب أن يكون      "

        1 – حي   (  أيوب 19 : 25 ) أما أنا فقد علمت أن وليَ حي "

        2 – قريب ( راعوث 2 : 1 ) ذو قرابة ( اش 55 : 6 ) أدعوه وهو قريب "

        3 – غني ( راعوث 2 : 1 ) جبار بأس " عنده حقول " ( 2 كو 8 : 9 ) أفتقر وهو غني         

       4 – قادر ( راعوث 4 ) ( عب 2 : 18 ) يقدر أن يعين ( عب 4 : 15 ) ( عب 7 : 25 ) يقدر أن يخلص "

الولي يفك أي يفدي

          1 – الميراث " فيحفظ لأسرة المتوفي

           2 – يقيم أسم قريبه ويحيه بإقامة نسل له

 هكذا    ولينا فادينا وحبيبنا المسيح

         *يحررنا ويفدينا من قيود العدو علي حياتنا ويحينا من جديد

        *بذلك يحفظ ميراثنا من السلام والتعزية والفرح والبركات والقوة

*القيود التي تجعلنا لا نستطيع أن نستمتع بميراثنا وحياتنا مع الله

أولا القيد  = هو الخطية التي أعملها مرارا وتكرارا حتي لا أستطيع أن أستغني عنها

               وتقيدني ولا أقدر أبطلها " عادة الخطية "

أنواع القيود : -  أشهرها قيود علي الحواس وقيود جنسية ونركز علي

    1 – قيود علي الذهن ( 1 كو 10 : 4 ) ، ( 1 بط 13 ) 

                            شك ، تجديف ،أحلام يقظة ، تشويش

    2 – قيود علي المشاعر ( كولوسي 3 : 5 )

                             خوف ، قلق ، أكتئاب ، هوي ، غضب ، الهم

    3 – قيود علي الإرادة ( 2 تيمو 2 : 26 ) ، ( 2 تيمو 3 : 7 )

                               تردد ، عدم قدرة ، سلبية

    4 – قيود علي اللسان ( أف 5 : 4 ) 

                              ألفاظ قبيحة ، نم ، شتيمة ، حلفان

    5 – قيود علي العلاقات ( أف 4 : 30 – 32 )

                              خصام ، شقاق ، كره ، سوء فهم ، قسوة

خطوات نحو الحرية   حادثة ( لو 13 : 10 – 17 ) 

محلول من ضعفك 12 قد ربطها الشيطان 16  

  *لا تتعلق بشيئ تعمله ليحررك بل تعلق بالرب نفسه الذي يحررك من قيودك *

1 – أعترف بالخطية التي قيدت بها " 

                    أعلن ضعفك أمام مرشدك الروحي ( أم 28 : 13 )

2 – أخضع لله وانكسر أمامه لكي يعطيك نعمة ليحررك ( يع 4 : 7 ، 8 )

3 - قاوم إبليس أرفض عمله في حياتك وأنتهر بإسم الرب يسوع ( يع 4 : 7 )

( 1 بط 5 : 6 )

4 – سبح الرب وعظمه فالتسبيح يفك قيود العدو ( أع 16 : 25 – 26 )

5 – كرس صوم وتذلل إلي الله ليفك عقد النير ( أش 58 : 6 )

6 – جاهد أن تحفظ نفسك وتبتعد عن كل ما يسبب سقوطك ( 1 تيمو 5 : 22 ) 

                   ( 2 تيمو 2 : 22

7 – قد تحتاج ان يصلي معك أحد له نعمة ومسحة الروح القدس لتتحرر 

الشبع الروحي (موضوع روحى شيق )

الشبع الروحي

الشبع الروحي هو شبع النفس بالرب وليس سواه وتسديد الاحتياجات العميقة للانسان من الحاجة لله والاتحاد به والاحساس بقيمة ومعنى حياته من خلال عشرته بالرب.

الضيق والتوتر والاشباع        حائل

ا                                                                         ! 

كلما لم يسدد حاجتى لله والحياة                                هناك حائل يمنع شبعي                   عند الشبع بالله والاتحاد به

الروحية العميقة اصبح في توتر وضيق                           بالله وراحتى                         اشعر باتزان ورضى وفرح

*حوائل تمنع الشبع:-

1)الشبع بامور شهوانية وبالعالم والخطية دون الرب

2)الشبع بعلاقات غرامية وعاطفية دون محبة الرب

3)الشبع بقراءات رديئة ومثيرة وعميقة دون كلمة الرب

4)الشبع بالاغاني والموسيقى دون المزامير والترانيم الروحية

5)الشبع بالعلاقات الاجتماعية والصداقات  والفسح دون الجلوس مع الرب

6)الشبع بالتليفزيون والانترنت دون الاستمتاع بحضور الرب.

*استعدادات النفس لتشبع من الرب

 1)الجوع الى الرب (مت 5 : 6) "طوبى للجياع والعطاش الى البر لانهم يشبعون"

 2)الشهوة للطعام الابدي (مز 107: 9) "لانه اشبع نفس مشتهية"

 3)ان اضع الله سيدي وانا عبد عنده (اش 65: 13) "عبيدي ياكلون ........."

 4)الاتيان الى المسيح "فلا اجوع" (يو 6 : 35)

 5)اشبعنا بالغداة " الصلاة مبكرا لله قبل اي شئ" (مز 90 : 14)

*حالة النفس البعيدة عن الرب  وتبحث عن الشبع بعيد عنه (في الكورة البعيدة)

 1)يأكل من خرنوب العالم ولايأخذه (لو 15 : 16)

 2)يشبع هوان (اي 10 : 15)

 3)يشبع تعبا ( اي 14 : 1)

 4)يشبع قلقا ( اي 7 : 4)

 5) يشبع مرائر ( اي 9 : 18)

 6)الجوع بعد الشبع الزائف ( لو 6 : 25)

*مكان الشبع

 1) في بيت الرب : (مز 65: 4) "لتشبعن من خير بيتك"

 2)في الشركة السرية (المخدع) : (لو 22 :3) "لتاكلوا وتشربوا على مائدتي" (2صم19 : 28)(1مل2 :7)(مت6)

*شبع المؤمن:-

 1)من الصخرة (المسيح : (مز81 : 16) "من الصخرة كنت اشبعك" (1كو10: 4) "والصخرة كانت المسيح"

 2)من الخبز (كلمة الله) : (يو6: 41) "الخبز الذي نزل من السماء" (مز104: 15)"خبز يسند قلب الانسان"

 3)خيرات : (لو 1: 53) "اشبع الجياع خيرات"

 4) شحم الحنطة : (مز147: 17) "ويشبعك من شحم الحنطة"

 5)دسم الارض : (تك45 : 18) "الموارد المادية ........."

 6) ايام (طول عمر)  (تك 25 : 8)

 7)الشبع بالشركة والرفقة مع المؤمنين الاتقياء

 8)الشبع بالقراءات الروحية والصلاة.

*اوقات الشبع

 1) طول عمري   "من طول الايام اشبعه" (مز 91: 16) "الذي يشبع بالخير عمرك" (مز 103: 5)

 2)في ايام الجوع : (مز 137: 19) "وفي ايام الجوع يشبعون"

 3)في ايام الحرب والضيق  "ترتب قدامي مائدة تجاه مضايقي" (مز 23)

*دور الله في عملية اشباعي

 المعد للطعام!الله الاب

هو الطعام !المسيح

يقدمه لنا على مائدة قلوبنا !الروح القدس

1)الله الاب : الراعي يقودني الى مراعي خضراء (الرب راعي .... في مراع خضر يربضني) مز23 : 1-2)

               يأكلني بيده (مز 63 : 28) "تفتح يدك فتشبع خيرا"

2)المسيح يسوع : يقدم لي جسده ودمه  لاشباع المؤمنين روحيا وحرفيا

3)الروح القدس : ياخذ ويشبعنا من دسم الكلمة ومن كلمة الله ومحبته وحنانه

*المسيح يسوع كطعام ثلاث مستويات:-

المسيح المعاش (اولا: مستوى المن) هوطعام رقيق بعسل طول فترة البرية ويناسب روحيا الاطفال وحديثي الايمان

المسيح المقام (ثانيا: مستوى الغلة) هو طعام البالغين والقادرين على الهضم

المسيح المميت لاجلنا (ثالثا مستوى الحنطة) هو طعام الناضجين والاباء

*خطوات عملية للرجوع من الجوع:

 1)عودة لحضن الله الاب لتشبع:   الابن الضال رجع فذبح له العجل المسمن (لو 15)

 2)الراحة اولا ثم الشبع

 3)الجلوس ثم الاكل  خمس ارغفة وسمكتين " اتكئوا ثم اكلوا وشبعوا"

 4)الامان والسلام يؤدي للشبع من الخروف المذبوح لاجلنا 

                                     (في قتل الابن البكر صار اليهود في امان برش الدم

                                      على الباب ولكن الشبع بالخروف المشوي بالداخل)

الحرب الروحية ( اعداء المؤمن وميادين الحرب واسلحته )

 الحرب الروحية 

( 1 ) أعداء المؤمن ؟ !                     ( يعظم انتصارنا بالذي أحبنا )( رو37:8)

 1 – الشيطان        ( إش 14 ) ( مز 28 )

                 هو رئيس سلطان الهواء ( أف 2 : 22 ) & رئيس سلطان الهواء ( يو 16 : 11 ) 

                 ولكن المسيح هزمه وجرده من سلطته ( كو 3 : 15 ) ونقض أعماله ( ايو 3 : 9 )

2 – العالم           ( ايو 2 : 15 – 17 )

               ليس العالم هو الكون المادي بل النظام والمبادئ الفاسدة التي تحكم العالم  

              زي سلطان رئيس العالم الشيطان عليه  

    ( أ ) الرغبات الأنانية " شهوة الجسد " – المسيح انتصر عندما رفض أكل الخبز

    ( ب ) الطموح الذاتي ( شهوة العيون ) المسيح انتصر عندما رفض ممالك العالم ومجده

    ( ج ) الكبرياء ( تعظم المعيشة ) المسيح انتصر عندما رفض تجربة جناح الهيكل

3 – الجسد        ( رو 7 : 14 )

               هو الميل الفاسد في داخلنا للخطية والإستقلال عن الله والتمرد علي طرقه

               والمسيح اعطانا النصرة عليه عن طريق صلبه مع اهوائه وشهواته ( غل5 :24)

( 2 ) ميادين الحرب        قاعدة " لكل حرب لها ميدان "

          ( 1 ) الذهن ( 2كو 10 : 4 ، 5 ) ( افكار من نفسي – افكار من الله – افكار من الشيطان )

          ( 2 ) القلب ( أم 4 : 23 ) الإتجاهات والدوافع والعواطف

         ( 3 ) الفم ( متي 15 : 18 ) كلامتنا لها تأثير علي الواقع الروحي

         ( 4 ) العلاقات ( 2 كو 2 : 11 ) ، ( رؤ 12 : 10 ) لأن العلاقات منبع 

بركات واتحادهم خبره بضعفه\

( 3 ) أسلحة الحرب حسب أف 6 : 10 – 20 )

        1 – الحق                  

         2  – البر ( الاستقامة )             

         3 – استعداد انجيل السلام

         4  – الإيمان " الثقة في الله ودعوته       

        5 – الخلاص ( النجاة )   

        6- كلمة الله ( سيف الروح )         

        7 – الصلاة " بكل أنواع الصلوات والطلبات ":

           أ – التسبيح والحمد ( مز 66 : 8 ) ( مز 119 : )

           ب – الترانيم           ( أف 5 : 19 )

          جـ – رفع  الأيادي إلي الله ( مز 28 : 2 ) ( مز 141 : 1 ، 2 )

          د – الفرح المقدس ( أم 17 : 22 ) ( أي 8 : 20 – 22 )

          هـ – الهتاف ( عدد 23 : 21 )

          و – الصمت ( جا 3 : 7 ) ، ( عا 5 : 13 )

         ز – العطاء ( أم 3 : 9 ، 10 )

         حـ – الصوم ( اش 58 : 6 – 8 )

        ط – الصلاة ( مت 26 : 36 ، 38 )

( 4 ) أسلحة الحرب عامة في الكتاب خاصة في التعامل مع ابليس

          سلاحان مرتبطان بسلطان المسيح

          1 – اسم الرب يسوع    ( يو 14 : 12 – 14 ) ( متي 28 : 18 )

          2 – دم الرب يسوع      ( رؤ 12 : 11 )

( 5 ) أمور يجب أن تتذكرها في الحرب :

         1 – أن تصلي قبل أن تتحرك

         2 – أن تمارس سلطانك وتقاوم العدو

         3 – لا نحارب دم ولحما ونوبخ الناس

         4 – لا تفقد ايمانك وتقع تحت دينونة

         5 – أن نحافظ علي علاقتنا بأي ثمن ( أم 18 : 19 )